إن قص شعر الجسم غير المرغوب فيه أمر شائع بين عامة الناس منذ العصور القديمة. يعد استخدام جيليت لحلاقة الجسم من الطرق القديمة والشائعة بين عامة الناس. الاستخدام طويل الأمد لهذا الجهاز يمكن أن يسبب بعض المشاكل الجلدية. الغرض من كتابة هذا المقال هو تقديم توضيحات حول أضرار استخدام جيليت وخاصة مضاعفات استخدام جيليت في المنطقة التناسلية. ابقوا معنا حتى نهاية هذا المقال لتعرفوا مميزات وعيوب استخدام جيليت.
بعض مضاعفات استخدام جيليت في المنطقة التناسلية هي كما يلي:
الجروح: في حالة وجود خطأ وعدم الحذر يمكن أن يتسبب الإنسان في حدوث جروح خطيرة في جلده. بالطبع، في كل مرة تستخدم فيها جيليت بعناية فائقة، سيتم إنشاء خدوش صغيرة في أطراف الجلد، والتي يمكن أن تكون خطيرة مع مرور الوقت…
خدش الجلد: يمكن أن يكون تشتيت ماكينة الحلاقة أو سحبها بقوة على الجلد سببًا في خدش ماكينة الحلاقة للجلد.
تهيج الجلد: الاستخدام اليومي لجيليت دون إراحة الجلد، أو استخدام ماكينة حلاقة جيليت القديمة والبطيئة، أو استخدام ماكينة جيليت المتسخة، وما إلى ذلك، يمكن أن يسبب حساسية الجلد.
التهاب جريبات الشعر الكاذب (عودة الشعر): التهاب جريبات الشعر الكاذب أو الشعر الناشئ هو مشكلة أخرى تحدث للأشخاص بسبب استخدام جيليت.
خلق البثور الالتهابية: إن ماكينة الحلاقة التي يتم حفظها في بيئة الحمام الرطبة تصبح مكانًا جيدًا لنمو البكتيريا وفي هذه الحالة يمكن أن تسبب البثور الجلدية. وبالطبع تجدر الإشارة إلى أن البشرة الحساسة يمكن أن تعاني من هذه المشكلة عند استخدام شفرات الحلاقة الجديدة.
الكلمة الأخيرة: ربما فكرتك عن مساحيق إزالة الشعر أنها تسبب حرقان ودمامل ولها رائحة كريهة وتستهلك وقتا طويلا، لكن مساحيق إزالة الشعر الفعالة ليس لها عيوب وبدون رائحة وحرق ودمامل تزيل السواد كما أنها تصبح الجلد.